إجابات من خبرائنا على الأسئلة العلمية الهامة
الطب النفسي و علم النفس >
س : لماذا الناس مشاهدة أفلام الرعب ؟
ج: تم أفلام الرعب جذب المشاهدين منذ بداية السينما . وفقا لبعض الأطباء النفسيين ، فيلم الرعب الحديثة يخدم العديد من نفس المهام لل مراهقين أن خرافة يقدم للطفل ، على سبيل المثال للتحذير من الشر في الأماكن المألوفة . صممت أفلام الرعب ل تثير ردود فعل عاطفية قوية من المشاهدين ، بما في ذلك الخوف والرهبة ، وهذا يفعلونه. ما يقرب من التقارير الجميع بعد أن اختل في بعض الوقت من خلال صورة من الفيلم أو البرنامج التلفزيوني .
نداء من الرعب يعتمد على خصائص المشاهد ، والفيلم ، والظروف المشاهدة.
المشاهد و الفيلم
وقد حدد الباحثون دوافع مختلفة ل مشاهدة أفلام الرعب ، بما في ذلك الحاجة إلى الإثارة ، الرغبة أن يشعر العواطف المكثفة، و الهاء من الاهتمامات اليومية . على الرغم من أن الأفلام الدرامية يمكن تحقيق بعض من هذه الاحتياجات ، والأفلام التي تصور العنف و الرعب والميزات التي غيرها من أشكال الدراما لا ، بما في ذلك انتهاك للمعايير الاجتماعية و تصوير الأحداث ونادرا ما تظهر في الحياة الحقيقية .
الناس نادرا ما عرض أفلام الرعب وحدها . نداءات الترفيه عنيفة في المقام الأول للذكور ، وأنه يناشد لهم في الغالب في مجموعات. بالنسبة للعديد من الشباب والكبار ، وأفلام الرعب هي موضوعا للحديث ، ومصدرا لل خبرة المشتركة، ووسيلة ل عرض عن النفس . ليس الجميع سوف ترغب في الدم و غور ، ولكن العديد قد يستمر لمشاهدة ل أهداف أخرى ، مثل البرهنة على قدرتها على تحمل ذلك ، أو الرغبة في السيطرة على الصور التهديدية.
حددت دراسة واحدة ثلاثة عوامل التي كانت مهمة في النداء من أفلام الرعب على الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 15-45 : الإثارة التي تولدها الفيلم (وتسمى "ضجة كبيرة ، تسعى" من قبل علماء النفس و التمتع التحفيز أو الإثارة الفسيولوجية )، و نود أن نرى تدمير وجدت في أفلام الرعب ، والقرار مرضية وعادة ما توجد في نهاية الفيلم.
الإعداد
وينظر عادة في أفلام الرعب مريحة ، محيط مألوف مع الأصدقاء، أو على الأقل شارك في المشاهدين ، في مكان قريب . الترفيه العنيف هو أقل جاذبية عندما واحد هو تحت تهديد حقيقي أو الخبرات الخوف أو القلق قبل المشاهدة.
عندما يصاحب الفكاهة في الفيلم ، وردود الفعل العاطفية هي أكثر اعتدالا . يمكن للمشاهدين الحد من آثار صور مزعجة عن طريق تشتيت أنفسهم ؟ من خلال النظر بعيدا ، والتفكير في شيء آخر ، أو تحليل الفيلم بتجرد ، مثل الناقد السينمائي . عندما العنف هو حقيقي جدا ، وعندما تتم إزالة العظة على غير واقعية لها ، مثل الموسيقى أو تحرير الفيلم ، والترفيه عنيفة يفقد الكثير من جاذبيته .
جيفري غولدشتاين ، دكتوراه
قسم علم النفس الاجتماعي و التنظيمي
جامعة أوترخت ، هولندا
المراجع:
غولدشتاين ، جيفري ، لماذا نشاهد : عوامل الجذب من وسائل الترفيه عنيفة ، مطبعة جامعة أكسفورد ، نيويورك ، 1998 .
Tamborini ، رون وجيمس الجثة ، تنبئ فيلم الرعب الحضور و النداء : تحليل لل جمهور للأفلام مخيفة ، بحوث الاتصالات ، 14 : 415-436 ، 1987 .
لمزيد من مدونات افلام الرعب :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق